الأحد، 17 يونيو 2012

نفق كلب أمريكا البوليسي نايف بن عبد العزيز ولا عزاء لبقية كلاب واشنطن

عندما سمعت نبأ نفوق السفاح نايف حمدت الله وشكرته على نعمته وعلى كرمه وفضله فسهام الليل لا تخطأ اهدافها أبداً
لقد ظن الغشوم الغرور نايف أن آلهته أمريكا تُحيي وتُميت وأنها ستنصبه ملكاً, فنفق التعيس قبل أن يصدق وعد سيدته!
ولم أفاجئ بصياح ونباح وعويل النائحات المُستأجرة فقد فطس كبيرهم الذي علمهم الخسة والغدر وأرضعهم الدناءة والعهر
أبارك لشرفاء وأحرار جزيرة العرب وخيار المشايخ المغيبون في سجون السفاح وأسألهم أن يحمدوا الله وأن يمضوا قدما في جهادهم
وها قد نفق كلب أمريكا نايف وبقي جروه محمد يعوي وحيدا في الداخلية فبشر القاتل بالقتل ولو بعد حين يا نقار الخشب
نفق يوم أمس أحد أفضل كلاب أمريكا البوليسية بالمنطقة وهو العميل السعودي الرخيص نايف بن عبد العزيز, وقد جاء خبر نفوقه صادما لكل كلاب أمريكا في المنطقة, بل أن الخبر وقع كالصاعقة على أمريكا وقد أحزن باريس ولندن, واعتبروا أن خسارته كبيرة وقاسية!
كيف لا والنافق كان من أهم وأوفى كلاب أمريكا والغرب في المنطقة, فتخيل معي أن يكون لديك كلب بوليسي مهجن في مزرعتك ويقوم بالنيابة عنك بكل العمليات القذرة وأنت مرتاح بمنزلك وتلبس القفازات البيضاء, وفجأة تفاجئ بخبر نفوق ذلك الكلب البوليسي الدموي!
قطعا سوف تشعر بالخسارة وستؤبن ذلك الكلب البوليسي أحسن تأبين نظير لخدماته القذرة, وأنا أعيش في الغرب وأعلم مقدار المعزة التي يحملها الغربيين للكلاب البوليسية والخادمة.
ولهذا فإن فجيعة أمريكا والغرب بفقدان كلبهم الوفي نايف بن عبد العزيز خسارة كبيرة ولا تعوض, ولن نلومهم إذا ما تكدر مزاجهم وتأسفوا على خسارة أحد أهم كلابهم البوليسية في المنطقة.
والمثير أن هذا الكلب السعودي البائس نايف المخذول الذي قدم أفضل الخدمات لأسياده المحافظون الجُدد وروج لما أسموه بمُحاربة الإرهاب الإسلامي, وأصبح ترساً في آلة الحرب الأمريكية على الإسلام والمُسلمين, كان يعتقد أن أمريكا هي ربه الأعلى وهي تعبد من دون الله, وأنها تقول للشيء كُن فيكون, وأنها إذا رضت عنه سيرضى عنه العالم أجمع, فأعتقد ذلك الغرور الغشوم أن واشنطن سوف تنصبه ملكا على رحاب المزرعة السعودية بعد نفوق الملك الجهول عبد الله, وزاده غياً وطغياناً وتفرعنا بعد أن أقرته واشنطن وليا للعهد فلم يعد يرى الأرض!
وكنت قد نبهت جامية ابن سعود ومشايخ البلاط السلولي حينها, أن رويدكم ولا تفرحوا كثيرا لأن سيدكم العميل هذا لن يعمر طويلا وربما سيفطس قبل عبد الله, وأنكم مازلتم تبيعون دينكم من أجل أصنام سعودية نافقة, وأني لأرى علامات الموت ظاهرة على جبين ذلك الخبيث المأفون نايف.
إلا أنهم وكعادة العبيد لم ينصتوا لصوت العقل وطبلوا وزمروا لمن أسموه بأسد ألسُنة!
والسُنة منه ومن جرائمه وعمالته براء.
وهاهم اليوم يفجعون بنفوق هبلهم الأعلى ويصابون بخيبة أمل وخسران وليس أمامهم الآن إلا البحث عن هبل سعودي جديد ليعبدوه كما عبدو النافق المخذول نايف.
والغريب أن النفاق والتلون أصبح سمة عاماً فيمن يدعون التضرر والتظلم من جرائم السفاح نايف, فالشيعة مثلاً أخفوا مشاعرهم العدائية كالعادة مادام تقيتهم شغالة, يعني جاهزة في أي وقت وأي زمان بمجرد ضغطة زر!
ومع الصمت الشيعي الرهيب ما انفك كلاب وسلق نايف يتهمون كل من حمد الله على نفوق هذا المجرم السعودي بأنه إيراني وصفوي ورافضي مندس!
ونسوا هؤلاء الأذناب أن سيدهم المقبور نايف بن عبد العزيز كان قد استقبل رئيس الاستخبارات الإيرانية قبل أسابيع في الرياض للتنسيق الأمني!
كما أن السفلة آل سعود المتباكون على مأساة الشعب السوري, قد سمحوا قبل أشهر للبارجة الإيرانية بالرسو في مدينة جدة والتزود بالوقود, ومن ثم الابحار صوب دمشق لتنزل حمولتها من الأسلحة هناك كي يتم سحق الشعب السوري!
إذن المزايدة علينا بإن آل سعود ضد إيران ومع ألسُنة هو سخف وكلام فارغ ولا يصدقه إلا البغال المُستحمرة, وكل الدلائل تثبت عدم مصداقيته؟
وأما بعض (اليبراليين السعوديين) ولا أقصد المُتلبرلين الجُدد, فقد صمتوا صمت القبور هم أيضاً وربما سيعلن بعضهم الحداد على نفوق السفاح نايف!
وهم أول من رفع الفيتو بوجه المجرم نايف وكتبوا المعاريض رفضا لتعيينه وليا للعهد!
أما أُسر المُعتقلين فلا ألومهم إذا ما أعلنوا الصمت, لأنهم في حالة حصار ومراقبة وتتبع دائم, ولكني أتشرف بأن أبارك لهم وأرسل أجمل التهاني القلبية بزوال ذلك المجرم الدموي الذي أذاقهم الويلات وحرمهم من أحبائهم وفلذات أكبادهم, وإن شاء الله انتقام العزيز الجبار سيكون عادلا ومنصفا لهم ولكل المظلومين من هذا السفاح الملعون.
ولاشك أن في كل بلد أو مجتمع هنالك طبقة انتهازية مُستفيدة من النظام وهؤلاء أطلق عليهم أنا برامكة القصور, والأمر هنا لا يتوقف عند هؤلاء السفلة الشرهون فقط؟
بل هنالك شيوخ وشُرط وكلاب البلاط وهنالك أخويا وخدم وعبيد القصور, وكل تلك النماذج الأرزقية والفئات الخدمية عرفت عبر التاريخ بالموالاة والتبعية لمن يطعمهم, وقد تم التفصيل فيهم ولا جديد في عملية اجترار نفسيات هؤلاء المماليك التُبع أو الأذناب, إلا أن حديثي اليوم يتركز على طبقة قهرية جديدة ظهرت بكثرة في رحاب المزرعة السعودية, وهي طبقة (السعوديون الماسوشيون) أو بالإحرى هم أولئك الضحايا المتعاطفون مع الجلاد أو عُشاق جلاديهم, وهي حالة نفسية مرضية يطلق عليها علمياً مٌصطلح متلازمة ستوكهولم Stockholm Syndrom.
ولا أريد أن أغرق في تفاصيل وتفسير تلك الحالة النفسية القهرية ولكن يمكن لأي قارئ البحث عن تفاصيلها من خلال باحث العم جوجل, لكن تعريفها باختصار هو انسياق الضحية خلف الجلاد والتعاطف معه لدرجة العشق, بحيث تتعاطف الضحية مع مُضطهدها فتذود عنه وتوفر له الملجأ الأمن, وقد تضطر للتضحية بالنفس أيضاً من اجل سياط الجلاد!
وتلك الحالة المرضية القهرية تظهر عادةً في مواقف خاصة ومحدودة وهي ليست سمة اجتماعية عامة, لكني شخصياً اكتشفت أنها حالة مرضية مُستشرية في مجتمع المزرعة السعودية!
ربما بسبب الانغلاق والرهبة من النظام والخوف من المجهول والتعلق بسطوة الظالم والنفاح وتضخم الأنا الفارغة فتدفعهم للدفاع عن المجرم حتى باتت حالة قهرية منتشرة بكثيرة في السعودية!
ودليلي على ما أقول هو تلك الحالات التي ظهرت مؤخراً حينما فطس اللص سلطان بن عبد العزيز, وحينما نفق شقيقه السفاح نايف بن عبد العزيز ليلة أمس الأول؟
حيث تكالبت تلك الفئات المريضة نفسياً للذود عن المجرم نايف بن عبد العزيز تحت ذرائع وحج مختلفة سواء كانت دينية أو أخلاقية أو من باب العيب والحرام!
قد يقول قائل إن تلك العينات الشاذة هم أصلا مرتزقة ومباحث مندسون؟
وأقول لا أعتقد؟ لأني أعرف بعضهم كامل المعرفة وهم ضحايا متطوعون, ولو كان الأمر يتعلق بكلاب آل سعود ومُرتزقتهم لما تجشمت عناء الكتابة عنهم, لأن أقدم مهن في التاريخ هي مهنة القوادة والنباح ذوداً عن حياض السادة.
وسأضطر لمُحاكاة هؤلاء العلل المرضية لربما حركت لديهم إحساس العزة والكرامة أو على الأقل أثير لديهم العاطفة والتراحم بينهم وبين أبناء جلدتهم المغيبون في سجون حبيب قلبهم السفاح نايف.
فهل يقبل أي إنسان عاقل سوي ولديه شرف وغيرة وكرامة وعزة نفس وتراحم, أن يرى نساء بلده تعتقل وتهتك أستارها بحجة كبح النشاطات السياسية أو تحت فرية مكافحة الإرهاب؟
وهل يقبل هؤلاء الذائدون عن حياض سيدهم نايف, أن تعتقل نسائهم ويزج بأخواتهم وتهان بناتهم بأوامر قبل هذا الديوث الرخيص نايف الذي عجز عن شكم زوجته العابثة (مها السديري) ولم يستطع منعها حتى من شراء الكلسيونات الباهظة الثمن؟
وهل يقبل أي متدين شريف عفيف أو مطوع نزيه يخاف الله أن يرى خيار مشايخ الدين في البلاد مكبلين ويساقون مثل قطيع الأغنام إلى معتقل الحائر الرهيب؟
وهل تقبل أي إنسانة حرة شريفة بأن تنام مطمئنة بين أحظان أسرتها, وأخواتها وبنات جلدتها ينالهن التعذيب والتنكيل في سجون المجرم نايف, وكل ساعة تهتك أستارهن على يد كلاب الداخلية معدومي الشرف والرجولة, وتحاك لهن التهم بما أنزل الله به من سلطان, كالأخوات المعتقلات : نجوى الصاعدي وهيفاء الأحمدي ووفاء اليحيا وأروى بغدادي ونوير السحيمي وحصة الزهراني وهيلة القصير وحنان سمكري ووو الخ؟
هل يوجد أحد شريف لديه أقل درجة من درجات الرجولة والكرامة أن يرى عجوز كبيرة في السن تضرب وتهان من قبل كلاب النافق نايف, فقط لأنها أرادت زيارة ابنها المتهم زعماً بالإرهاب؟
كما حصل في ضرب وكسر يد والدة الشيخ فارس بن شويل الزهراني المدعوة عزة ناصر الزهراني؟
والله عار وشنار على كل زهراني شريف عفيف أن يرى والدة الشيخ فارس بن شويل الزهراني تهان من قبل نطف سعودية قذرة فاقدة للشرف والرجولة يسترجلون على العزل وعلى عجائز النساء, ويعرف أن هنالك زهراني رخيص يعمل دبوساً في وزارة الداخلية ولا يطأ في بطنه ويقتص لتلك المرأة العربية الحرة الأبية, فلا نامت أعين الجبناء.
والمضحك أن جلاوزة آل سعود وأحبارهم يحاولون استدرار عطف الناس لصالح سيدهم المجرم نايف, بالقول أن الميت لا يجوز فضحه أو شتمه لأنه أفضى إلى ربه, ومن اجترار وترديد حديث ضعيف يقول : إذكروا محاسن موتاكم, وغيرها من ترهات الجامية وأسطوانات الدبابيس المشروخة!
فأسمعوا يا جزم آل سعود وتفقهوا ممن لم يدخل دور علمكم الحكومية المُدجنة ولم يطلب العلم أو يتطوع على يد مشايخكم المنافقين مشايخ الدرهم والريال الذين وصفهم رب العباد في محكم تنزيله :
( إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنْزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالْهُدَى مِنْ بَعْدِ مَا بَيَّنَّاهُ لِلنَّاسِ فِي الْكِتَابِ أُولَئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ) (159). سورة البقرة
أما من يزعم أن ذكر مساوئ الميت الخائن المجرم الفاجر حرام ويجب ذكر محاسنه فقط؟
( يقول النبي صلى الله عليه وسلم وكان جالساً ذات يوم مع صحابته وقد مرت جنازة فأثنى الصحابة عليها خيراً فقال : وجبت، ثم مرت جنازة فأثنى الصحابة رضوان الله عليهم شراً، فقال: وجبت، قالوا: يا رسول الله! مرت الأولى فقلت : وجبت، ومرت الثانية فقلت : وجبت؟ قال: أما الأولى فأثنيتم عليها خيراً فوجبت لها الجنة، وأما الثانية فذكرتم عنها شراً فوجبت لها النار، أنتم شهود الله في أرضه، أنتم شهود الله في أرضه، أنتم شهود الله في أرضه).
إذن وحسب معنى حديث الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام فنحن شهود الله في أرضه, وأن مسألة كشفنا لجرائم النافق نايف بن عبد العزيز هي حق ومن أسمى الواجبات الشرعية, فلا يجوز الصمت أو الثناء على خائن مجرم سفاح هاتك لستر الحرائر, ويجب الصدح بجرائمه وفضحه لا الدفاع عنه أو التعتيم عليه.
ولهذا فإني أتعبد الله في فضح هذا السفاح نايف كلب أمريكا الوفي, وأجتهد في كشف جرائمه ودمويته لمن يجهله, وأجزم أن أي مسلم حقيقي لا يتبرأ من جرائم نايف ويفضحه ففي إيمانه خلل, وعليه مراجعة نفسه وتجديد إيمانه.
فنايف الهالك كان كلبا بوليسيا وفياً لسيدته العاهرة أمريكا, وقد شارك في سفك دماء مئات الآلاف من المُسلمين الأبرياء في أفغانستان والعراق واليمن والصومال وفي كل بقعة إسلامية تتواجد بها أمريكا, ولهذا تجدهم اليوم يأسفون كثيراً على نفوقه.
فهذا العلج السعودي الرخيص كان يزود جهاز المخابرات الأمريكية - السي آي أيه بأدق التفاصيل عن المجاهدين من كابول وحتى الفلبين إلى جاكرتا, ولم يتورع قط في تقديم المعلومات الشخصية حتى عن المواطنين المدنيين المسالمين لسيدته أمريكا, وقد افتتح مراكز دراسات استخباراتية في الرياض وجدة وحتى في دبي لتعين ماما أمريكا في حربها على المسلمين.
هذا الكلب الأمريكي نايف كان يدس جواسيس مزدوجين أي (مباحث سعوديين) بين الجماعات الجهادية على أنهم مُجاهدين جاؤوا لنصرتهم, فيقومون بالتجسس عليهم وتقديم المعلومات للسي آي أيه, ومن ثم القيام بعمليات إرهابية وينسبونها إلى المُجاهدين, وربما فضيحة الجاسوس السعودي المزدوج الأخير خير شاهد وبرهان على عمالة وأجرام الخبيث نايف وأذنابه.
وهذا غيض من فيض لجرائم السفاح السلوقي نايف, ولو اتسع المجال والوقت لذكرت بقية جرائمه بحق المعارضين السياسيين من سجن وتعذيب وإرهاب ومنع من السفر وطرد من الوظائف ووو لخ.
فعن أي محاسن موتى يتحدث هؤلاء المستخذون؟
نايف وولده المجرم محمد خونة للدين وللأمة, وهم عملاء مجرمون دمويون مع سبق الإصرار والترصد, ولهذا فإن نايف يستحق اللعن والبصق على رمته, لأنه عميل رخيص فاسد ظالم ملعون ويستحق الرجم بالحجارة كما يرجم إبليس, وكل من ينافح عن هذا السفاح النافق إما كلب مأجور من كلابه النابحة, أو مريض نفسي يحتاج لعلاج عاجل.
وليعلم جروه المعقد محمد أن يوم حسابه قد اقترب, وأن تعاطيه المخدرات لن ينفعه بعد الآن ولن تنسيه فظائعه وجرائمه, لأن نقار الخشب أصبح دون منقار, وأصبحت طيور الحر والشواهين قريبة من رمته وستتلقفه.
فقد تعودت الدعاء كل ليلة على هؤلاء الخونة آل سعود حتى أصبح الدعاء طقسا من طقوس الليل عندي, لأني مؤمن أن سهام الليل لا تخطأ هدفها أبداً, وأن الله سبحانه وتعالى كريم جواد ولن يخذل عبده ولن يرد طالبه قط, ولله الحمد والمنة ففي ليلة نفوق نايف دعوت عليه ولم يخب رجائي برب العباد, ويعلم الله أن دعائي على هؤلاء المجرمين ليس من أجلي أو لغرض أو مصلحة خاصة بي.
بل من أجل الحق ونصرةً للمظلومين وكل ما أكتبه لوجه الله خالصاً.
وقد كتبت قبل ثمانية أشهر مقالا في تأبين اللص السعودي العتيد سلطان بن عبد العزيز, وقد وعدت حينها أنني سأؤبن شقيقه المجرم نايف بنفس طريقة التأبين إذا ما أمد الله في عمري, وها أنا ذا اليوم أبر بوعدي لأحفاد مرخان, وسأنسخ لكم ما كتبته في نهاية مقالتي السابقة لتكون عبرة لكلاب نايف وخاتمة المقال :
 (وسيحل الضربون الناقم والسفاح المُجرم نايف محل شقيقه اللص المُبتسم سلطان بن عبد العزيز إلى حين, لأنهُ هو الآخر يُعاني من الشيخوخة والخرف وأمراض شتى, ولكنني أعده إن أطال الله في عمري أنني سأؤبنه مثلما أبنت اليوم شقيقه اللص سليطين بإذن الله.
ولا عزاء لأيتام وأتباع آل سعود خونة الدين والأوطان من العملاء الصغار وعتاة اللصوص.
2011-10-22 ))
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
2012-06-17

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق